مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
زي جزيرة سومطرة وجاوا، بتنتج قهوة فيها نكهة أرضية، يعني زي نكهة التربة أو التوابل، وبتكون ثقيلة في القوام.
من خلالها الحماص بيعرف ازاي قراراته بتأثر على الطعم النهائي، واللي بالتبعية بيساعده في تحسين البروفايلات وتقديم أفضل تجربة ممكنة.
تحتاج إلى مهارة في التحكم بمستوى الميوسيلاج، مما يؤثر على الطعم النهائي بين الحلاوة والحمضية.
وبكدا بيتم فحص الحبوب بعناية للتأكد من خلوها من العيوب دي، وده اللي بيضمن تقديم كوب قهوة بجودة استثنائية.
يتم استخدام برامج متقدمة لرسم منحنيات التحميص ومقارنتها، مما يساعد الحماص على تكرار النتائج الناجحة وتحسينها.
وعلشان القهوة الأثيوبي جزء مهم وتراثي في عالم القهوة فـ احنا روحنا لإثيوبيا مخصوص علشان نقدر نوفر منتج الجامبيلا – من محصول القهوة المختصة الأثيوبي.
في ملايين المزارعين حوالين العالم بيشتغلوا في زراعة القهوة، ودورهم مش بيقتصر بس على الزراعة والحصاد، إنما المزارع الناجح بيحتاج لمعرفة عميقة وشاملة بكتير من الأمور المتعلقة بالقهوة.
وأخيرًا، القصة بتوصل ليك، أنت اللي بتستمتع بكل المجهود ده في كوباية قهوة مختصة. خاصةً لما تكون أنت الشخص اللي بيختم كل الرحلة دي بطريقة التحضير المميزة الخاصة بيك.
إنما الأرابيكا بتتزرع قهوة مختصة عادة على ارتفاع عالي جداً، فالحشرات صعب توصلها وبالتالي الشجره مش بتفرز كافيين أكتر، فالطعم في الغالب بيكون أقل مرارة.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
لو انت من عشاق القهوة، فأكيد رمضان بيكون تحدي كبير ليك، خصوصًا أول يوم أو يومين في الصيام. ناس كتير
العبوة: غالبًا هتلاقي معلومات عن مصدر الحبوب، ودرجة التحميص، والنكهات المتوقعة.